القرآن الكريم كتاب منزل من الله عز وجل الحكيم الخبير على قلب سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم
جاء يهدى الناس جميعا إلى طريق الحق ومنهج الخير وإلى سبيل الاستقمه لافرق بين جنس وجنس ,ولابين لون ولون, ولابين مستوى طبقه,وأخرى
جاء يهديهم ويرشدهم ويقودهم ألى طريق الفوز والنجاح وينقذهم من الوقوع فى مهاوى خداع الباطل
ومن الارتماء فى أسر الشهوات الآثمه
القرآن روح القرآن
قرآءته وتعظيم كلامه قال مالك بن ديناررضى الله عنه إن
الصِدِّيقين إذا تليت عليهم آيات الرحمان طربت قلوبهم
واشتاقت الى ماعنده.....فيومياًلابد أن يكون لك من كتاب الله شىء...
(حضور القلب)
قال الفضيل بن عياض رضى الله عنه ((من لم يستأنس بالقرآن
فلا آنس الله وحشته))
(التدبر الواعى ) لذا
قال أحد الصحابه آيه لا أتفهمها ولا يكون قلبى فيها لا أعد لها ثواباً
(التأثير والعمل به)
قال (وهيب بن الورد)رضى الله عنهنظرنا فى هذه الاحاديث
والمواعظ فلم نجد شيئاًأرق للقلوب ولا أشد
إستجلاباًللحزن من قرآءة القرآن وتفهمه وتدبره فرحم
الله أقواماً إذا مروا بآيه فيها ذكر النار فكان زفيرها فى
آذانهم وإذا مروا بآيه فيها ذكر الجنه فكأنهم فيها
منعمين وطربت قلوبهم لنعيمها وتنبعث شوقاًاليها
اللهم إجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء حزننا وزهاب همومنا وغمومنا
مع تحياتى (من كتاباتى )